Media Center
 
PRESS RELEASE
2018
PRESS RELEASE
2017
PRESS RELEASE
2016
PRESS RELEASE
2015
PRESS RELEASE
2014
PRESS RELEASE
2013
PRESS RELEASE
2012
PRESS RELEASE
2011
PRESS RELEASE
2010
PRESS RELEASE
2009
PRESS RELEASE
2008
PRESS RELEASE
2007
PRESS RELEASE
2006
PRESS RELEASE
2005
 
PRESS RELEASE
   
   
   
 
9 Jun 2015
  القصّار إلى بودابست للمشاركة في القمّة المصرفيّة العربيّة - الدوليّة
 
لقصّار إلى بودابست للمشاركة في القمّة المصرفيّة العربيّة - الدوليّة
 
غادر رئيس الهيئات الاقتصاديّة، الوزير السابق عدنان القصّار، إلى العاصمة الهنغاريّة بودابست للمشاركة في القمّة المصرفيّة العربيّة – الدوليّة، التي ينظّمها اتحاد المصارف العربيّة خلال الفترة 9 و 10 حزيران (يونيو) الحالي تحت عنوان "التمويل الشامل للجميع من أجل التنمية الاجتماعية والاستقرار".
إلى ذلك، سوف تحظى القمّة التي يرعاها ويحضرها دولة رئيس وزراء هنغاريا الدكتور فيكتور أوربان، بمشاركة ما يزيد عن 200 شخصيّة عربيّة من كبار المصرفيين العرب وحكّام المصارف العربيّة، إضافة إلى حضور هنغاري حاشد، ومن المرتقب أن يلقي الرئيس أوربان كلمة في الجلسة الافتتاحيّة، إضافة إلى رئيس اتحاد المصارف العربيّة محمّد بركات، ورئيس مجلس الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب الدكتور جوزف طربيه، وغيرها من الشخصيّات المصرفيّة الهنغاريّة والعربيّة الوازنة.
وسوف تسلّط القمّة الضوء على موضوع توفير التمويل الشامل للجميع في العالم العربي وهو الموضوع الذي يشكل مفتاحا لمقاربة تحديات تعزيز النمو، وخلق الوظائف، وتمكين ذوي الدخل المحدود الاستفادة من الخدمات المالية بتكلفة معقولة.
 
القصّار
وفي هذا الإطار، صرّح الرئيس القصّار فأشار إلى "أهميّة انعقاد القمّة المصرفيّة العربيّة – الدوليّة للمرة الأولى في العاصمة الهنغاريّة بودابست، وما تطرحه من مواضيع بارزة من شأنها تعزيز التعاون في المجال المصرفي والمالي بين هنغاريا والبلدان العربيّة"،  معربا عن شكره وتقديره العميق لدولة رئيس مجلس وزراء هنغاريا الدكتور فيكتور أوربان لحضوره ورعايته "هذه القمة المهمة في مدينة بودابست الخلابة، بما يدل على عزمه القوي بترجمة تطلعات بلاده لتطوير العلاقات مع الدول العربية، وخصوصا في المجال المصرفي".
وأوضح أنّ "هذه القمة تمثّل مناسبة فريدة لنا لتعزيز فرص التمويل الشامل في بلداننا، كما تمثل أيضا مناسبة فريدة لاستكشاف فرص جذابة عالية التنافسية في هنغاريا في العديد من القطاعات المجدية. وها نحن نرى الاستثمارات العربية تتسابق لترسي موطئ قدم لها في هنغاريا، بفضل البيئة الاستثمارية الجاذبة، وموقع هذا البلد كمحور وبوابة عبور أساسية نحو سائر أوروبا الشرقية والوسطى".
وختم: "أعتقد أنّ على المصارف العربية أن تتأقلم مع الواقع الجديد الذي يتطلب منها دورا أكثر شأنا ورياديا في تمويل التنمية".