Media Center
 
PRESS RELEASE
2018
PRESS RELEASE
2017
PRESS RELEASE
2016
PRESS RELEASE
2015
PRESS RELEASE
2014
PRESS RELEASE
2013
PRESS RELEASE
2012
PRESS RELEASE
2011
PRESS RELEASE
2010
PRESS RELEASE
2009
PRESS RELEASE
2008
PRESS RELEASE
2007
PRESS RELEASE
2006
PRESS RELEASE
2005
 
PRESS RELEASE
   
   
   
 
21 May 2015
  القصّار يلتقّى رسالة شكر وثناء من الجانب الصيني
 
القصّار يلتقّى رسالة شكر وثناء من الجانب الصيني:
الصين مستعدّة للاستثمار في لبنان شرط توافر الظروف الملائمة
تلقّى الرئيس الفخري للاتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والزراعة للبلاد العربيّة، رئيس الهيئات الاقتصاديّة، الوزير السابق عدنان القصّار، رسالة شكر من الرئيس السابق للمجلس الصيني لتعزيز التجارة الدوليّة "وان جي في"، أعرب فيها عن امتنانه وتقديره للدور البارز الذي يلعبه في سبيل إنجاح مؤتمر رجال الأعمال العرب والصينيين المزمع عقده في العاصمة اللبنانية بيروت في 26 و 27 أيّار/مايو من الشهر الجاري.
كذلك ثمّن عاليا الجهود التي بذلها ويبذلها الرئيس القصّار، في سبيل تنمية وتعزيز العلاقات الاقتصاديّة بين لبنان والصين، مشيرا إلى الجهود الجبّارة التي لعبها القصّار في ما يخص توقيع أول اتفاقيّة تجاريّة بين لبنان والصين قبل 60 عاما، منوّها بما قام به حينما كان رئيسا للاتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والزراعة واليوم رئيسا فخريّا لللاتحاد، على صعيد تفعيل التعاون والتبادل التجاري والاقتصادي بين الصين ولبنان وحتّى العالم العربي.
وأشاد "وان جي في" بالجهود الدؤوبة التي يقوم بها الرئيس القصّار وفريق عمله، في سبيل إنجاح فعاليّات الدورة السادسة لمؤتمر رجال الأعمال العرب والصينيين، والدورة الرابعة لندوة الاستثمار، واحتفاليّة مرور 60 عاما على توقيع أوّل اتفاقيّة تجاريّة بين لبنان والصين، متطلّعا إلى المزيد من التواصل والتعاون لما فيه من مصلحة مشتركة سواء للبنان والعالم العربي وكذلك بالنسبة إلى الصين.
وتعليقا على نص الرسالة، أكّد الرئيس القصّار على عمق العلاقة التي تربطه وشقيقه عادل بالصين والتي تعود إلى خمسينيّات القرن الماضي، شاكرا الرئيس السابق للمجلس الصيني لتعزيز التجارة الدوليّة "وان جي في" على رسالته المؤثّرة، لافتا إلى الصداقة القديمة التي تجمعه بالمسؤولين في جمهوريّة الصين الشعبيّة "والتي حرصت على تحقيق المصلحة الوطنيّة من خلالها من دون أي غاية شخصيّة على الإطلاق".
وجدد التأكيد على "أهميّة انعقاد الدورة السادسة لمؤتمر رجال الأعمال العرب والصينيين في لبنان، تزامنا مع مرور 60 عاما على توقيع أوّل اتفاقيّة اقتصادية بين لبنان والصين، وفي ظل هذه الظروف الاستثنائيّة"، داعيا إلى "أهميّة الاستفادة من هذه الفرصة الاستثنائيّة، وعدم التفريط بها نظرا لما تمثّله الصين اليوم من قوّة اقتصاديّة وسياسيّة على الصعيد الدولي"، مؤكّدا أنّ "لبنان بأمس الحاجة إلى مساعدة اقتصاده خصوصا وأنّ هناك استعداد من الجانب الصيني للاستثمار في لبنان شرط توافر الظروف الملائمة".